مصطفى الديب مأساة حقيقة على أرض الغربية فجأة وعقب عودته من رحلة علاج للمرض لم يجد محلاته ولا الكافتريا التي كانت في أشهر ميادين طنطا ..بل لم يجد المبنىووجد الدنيا تغيرتوأصبحت أطلالفقد تم المنزل الذي كان به محلاته لأحد رجال الأعمال ويعمل في المقاولات,بالرغم من أن الرجل معه عقد بملكيته 60متر في العقار وفقا للعقد البيع الإبتدائى في 6مايو 1976 و4محلات كانت ملكه في نفس العقار وفقا للرخص الصادرة له ومحاضر الإشغالاتالتي حررت له وشهادة البعض له في محاضر رسميه بأنه هو الذي يوقع لهم العقود الشهرية واستلام الإيجار
لكن أحد رجال الأعمال وذو النفوذ بطنطا التي لم تصلها بعد ثورة 25يناير ومازال الفساد ضارب بجذوره في أرضها
فقد تم الاستيلاء على ملكه وفقا لعقود مصطنعة بعد أن قام صاحب الملك المستشار احمد بسيونى الشرقاوى بالبيع لأحد المقاولين بالعقد ابتدائي في 2إبريل 2007وفى 24يونيوباع المقاول لشخص آخر البيت وفقا لعقد مسجل بصحة توقيع مقابل 6مليةن جنيه وجاء فيه أن العقار قد ألت إليهم الملكية وفقا عن عقدين مسجلين برقم 332،5937لسنة 1985 شهر عقاري
المفاجأة كانت في خطاب الشهر العقاري لحى أول طنطا أن العقد 332عن الأسماء الواردة في العقد وفى مكان آخر والعقد الثاني 5937 لم يصل الشهر العقاري لهذا الرقم في هذا العام
وبالرغم من صدور قرار من المحامى العام لنيابيات غرب طنطا في 20أبؤيل 2011بغل يد كل من مصطفى الديب والمشكو في حقهم أمجد محمد وحلمي احمد عن العين محل النزاع ومنع التعرض للآخر وبالرغم من إنذار حي أول بعد الترخيص في 2009 ألا أن العمل قائم وفشل في تنفيذ أي قرار صادر له بوقف الأعمال بسبب عنكبوت الفساد في الإدارات الهندسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق