القائمة

السبت، يناير 01، 2011

انفجار سيارة أمام كنيسة بالأسكندرية متابعة بالفديو والصور

      دماء على أبواب الاسكندرية          

سقوط 21 قتلى و43 مصاباً في انفجار أمام كنيسة القديسين
النائب العام يشكل فريق عاجل للتحقيقات
لا للفـــــــتنة
ندعوكم الخميس القادم 
الساعة السابعة ليلة عيد الميلا د


انفجرت  سياره أمام كنيسة "القديسين" بشارع خليل حمادة بمحافظة الإسكندرية، فى تمام الساعة الثانية عشرة و20 دقيقة بعد منتصف الليل، بالتزامن مع الاحتفالات بالعام الجديد 2011.
وحسبما أكد شهود عيان  فإن سيارة مفخخة لم يتم تحديد فئتها حتى الآن انفجرت أمام كنيسة القديسين فى تمام الساعة 12 و20 دقيقة بعد منتصف الليل بعد خروج الإخوة الأقباط من الكنيسة، وأضاف شهود العيان أن قوة انفجار السيارة المفخخة أدى إلى انفجار سيارتين بجوار السيارة الأصلية، وهو الأمر الذى أثار الرعب 
وذكر مدير مكتب الجزيرة في القاهرةعبد الفتاح فايد أن التقديرات الأولية تشير إلى سقوط عشرة قتلى وعشرات الجرحى في الانفجار.
وأضاف فايد أن قوات الأمن تحاصر مكان الحادث منعا لأي احتكاكات أو أعمال عنف.وقال شهود العيان إن الانفجار أسفر عن وفاة وإصابة العشرات من الأقباط والمسلمين ولم يتم تحديد عددهم النهائى حتى الآن، وجار نقل المصابين والضحايا إلى المستشفيات.
وفى نفس السياق انتقل مدير أمن الإسكندرية، اللواء محمد إبراهيم، إلى موقع الحادث، وأمر على الفور بالقيام بتمشيط موقع الحادث، تحسبا لأى انفجارات أخرى.
من جانبه قال  اللواء عادل لبيب، محافظ الإسكندرية، أن الحادث أسفر عن 21 قتلى و43 مصاباً ، مشيرا إلى أنه لم يتم تحديد ما إذا كان هناك ضحايا داخل الكنيسة أم لا 
وأوضح لبيب فى اتصال هاتفى للتليفزيون المصرى أنه كان هناك تهديدات من القاعدة بارتكاب أعمال إرهابية وتفجير للكنائس، مشيرا إلى أنه كان هناك انفجار أمس بالعراق.
ونفى لبيب ما إذا كان الحادث له أى علاقة بالفتنة الطائفية، موجهاً رسالة إلى شعب الإسكندرية بضرورة التوحد لمواجهة الحادث 

أسماء المتوفين
مايكل عبد المسيح صليب (50 سنة)، و مينا وجدي فخري(29 سنة)، و وجدي فخري بطرس (28 سنة).
 وأسماء المصابون: إسلام عادل مبروك (23 سنة)، وسامي ذكري جندي( 57 سنة)، و محمد عبد الله البدري (25 سنة)، و مجدي علي إبراهيم(41 سنة)، و ريهام رشيد شحاتة (30 سنة)، و نبيل عطا الله يوسف (68 سنة)، و مارينا قلتس (25 سنة)، و مجدي بولس فلتس (52 سنة)، و قطب حسن قطب (26 سنة)، و صموئيل جرجس داوود (35 سنة)، و باسم فوزي سعد( 23 سنة)، مرقص حنا (49 سنة)، و فكتور إبراهيم فهمي (22 سنة)، و جوزيف سعد نيكولا (33 سنة)، و أمل فهمي ناشد (50 سنة)، و مصطفى محمد عيد(23 سنة)، و هاني كمال عزيز(30 سنة).
وأمر النائب العام، المستشار الدكتور عبد المجيد محمود، بتشكيل فريق عاجل من النيابة العامة للانتقال إلى مقر انفجار 3 سيارات أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية وإجراء معاينة أولية لتحديد سيناريو الانفجار 
وتستنكر مدونة يا مصر قومى الحادث الذى لم بفرق بين مسلم ومسيحى واصابع الفتنة ماذالت تلعب...وسط تهريج أمنى فى يوم رأس السنة الذى تم الغاء مباراة كرة قدم بين الأهلى والزمالك لتلعب أمس لأنشغال الامن بتأمين الأحتفال برأس السنة فأى تأمين حدث الحادث يكشفق القصور الأمنى وأيادى خفيفة تلعب على وتر الفتنة الطائفية

فيديويهات من موقع الحادث 

من موقع انفجار أمام كنيسة القديسين‏ 

فيديو آخر لاحقا

الشارع الذى وقع به الحادث
أثار الانفجار على المسجد المجاور
وذكر شهود عيان أن العمارات المجاورة لموقع الانفجار شهدت ارتجاجات قوية، كما تطايرت أبواب المسجد في كل مكان، فيما ترصد الصور المتوفرة حتى الآن تأثر جدران المسجد بالانفجار حيث تأثرت أساسات المسجد، جزاء الانفجار القوي بشارع خليل حمادة الذي يفصل بين المسجد والكنيسة
وقال شبان مسلمون وأقباط علي المواقع الاجتماعية أن إختيار هذه الكنيسة تحديدا للقيام بالتفجير بالقرب منها مقصود بسبب وجود مسجد امامها والكثافة السكانية فيها للمسلمين والمسيحيين ، ما يرجح أن الهدف هو إشعال فتنة من جهات خارجية 
المسجد تهشم
وقال شهود عيان أن إشتباكات وقعت عقب الحادث بين غاضبين من الشباب القبطي داخل الكنيسة كرد فعل عفوي علي الحادث ، وبين مسلمين حضروا لمشاهدة ما جري ، أسفرت عن إصابة البعض بسبب الاشتباكات العنيفة التي دارت بين الجانبين بزجاجات المياه الغازية والاسلحة البيضاء.
وجرت محاولة للاعتداء على المسجد المجاور احتجاجاً على العملية التي تأتي على إثر احتقانات طائفية أخرها تظاهر مسلمين في عدة مساجد بالقاهرة والاسكندرية للمطالبة بإطلاق سراح من قالوا أنهن مسلمات أسلمن حديثاً من زوجات وقريبات القساوسة في الأديرة "المسيحية" .
قوات الامن تحاصر المنطقة
 وتواجدت عشرات السيارات التابعة لقوات امن الاسكندرية والتي طوقت مكان الحادث على الفور وقامت بالفصل بين المتشابكين من الجانبين بالغاز المسيل للدموع، كما فرضت طوقا أمنيا على جميع مداخل ومخارج المحافظة لتعقب الجناة والتصدي لأي تهديدات متوقعة ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث حتي الان 
وأصابع الاتهام تشير بوضوح إلى أن عناصر خارجية قد قامت بالتخطيط ومتابعة التنفيذ، فضلاً عن تعارض ظروف ارتكاب الحادث مع القيم السائدة فى المجتمع المصرى، وفى ظل ارتكابها فى مناسبة دينية يحتفل بها المسيحيين والمسلمين على حد سواء بروح من التآخى بمقومات راسخة لوحدة نسيج المجتمع المصرى ودلل المصدر الأمنى على ذلك بإصابة مسلمين فى الحادث.
يرضى ده مين يا عالم
والله حرام  ومن قام بها ليس له عقل ولا دين
                         اسماء المنوفيين                 
مايكل عبد المسيح صليب (50 سنة)، و مينا وجدي فخري(29 سنة)، و وجدي فخري بطرس (28 سنة).
 وأسماء المصابون: إسلام عادل مبروك (23 سنة)، وسامي ذكري جندي( 57 سنة)، و محمد عبد الله البدري (25 سنة)، و مجدي علي إبراهيم(41 سنة)، و ريهام رشيد شحاتة (30 سنة)، و نبيل عطا الله يوسف (68 سنة)، و مارينا قلتس (25 سنة)، و مجدي بولس فلتس (52 سنة)، و قطب حسن قطب (26 سنة)، و صموئيل جرجس داوود (35 سنة)، و باسم فوزي سعد( 23 سنة)، مرقص حنا (49 سنة)، و فكتور إبراهيم فهمي (22 سنة)، و جوزيف سعد نيكولا (33 سنة)، و أمل فهمي ناشد (50 سنة)، و مصطفى محمد عيد(23 سنة)، و هاني كمال عزيز(30 سنة).
دماء على أبواب الاسكندرية

فى بيانها الذى يحمل عنوان دماء على أبواب الاسكندرية اصدرت المؤسسة بيان إدانه للحادث وطالبت الامن بتحمل مسئولياته  وأعرب شريف هلالي المدير التنفيذي للمؤسسة العربية لدعم المجنمع المدنى وحقوق الانسانعن مخاوفه من أن يكون هذا الحادث مقدمة لتزايد التوتر الطائفي بين أبناء الشعب المصري، خاصة في إعقاب عمليات إجرامية أخرى أدت إلى تزايد هذا التوتر خاصة أحداث كنيسة العمرانية في شهر نوفمبر الماضي ، ومقتل 7 مسيحيين أمام مطرانية نجع حمادي وهي الحادثة التي لا تزال دوافعها مليئة بالغموض ، وهي الجريمة التي تمر ذكراها السنوية هذه الأيام ، ولا تزال محاكمة المتهمين فيها مستمرة إلى الآن.
وهناك مخاوف من أن تؤدي  هذه الجريمة لتزايد الشعور بالاستهداف لدى المواطنين المسيحيين ، وفشل أجهزة الدولة في حمايتهم ، خاصة أنها تأتي في أعقاب أحداث كنيسة العمرانية والتي أدتا إلى مواجهة بين قوات  الأمن وأقباط ، و لا تزال توابعها مستمرة حتى الأن .
ومع ذلك تشيد"المؤسسة"  بعدد من التحركات الشعبية الإيجابية والتي بدأت في الظهور في اعقاب هذه الجريمة من خلال القيام بحملات التبرع بالدم للمصابين ، وتنظيم وقفات احتجاجية ضد هذه الجريمة واستنكارها.
فيديو عقب الحادث 


 فيديو من الخارج عقب الحادث


شعبان عبد الرحينم الفنان الشعبى  كاالعادة تفاعل مع الحادث وغنى اغنية ليلية عيد الميلاد ...عمليلة ارهابية واتنفذت على جنب والمسلم والمسيحى ملهومش ذنب واتهم شعبان عبد الرحيم الموساد الأسرائلى بالعملية الارهابية واصفا الحادث بأنه حركة صهيونية واختتم الاغنية انا بكره اسرائيل ولنشاله اموت واخش المعتقل قائلا مش بس خلاص
شعبان عبد الرحيم واغنيه ليلية عيد الميلاد
 
صور المأساة والوجه القبيح للأرهاب
 حرام والله

 معلش يا امى
 حرام والله حرام


 من لله يا ظالم

روح منك لله

ندين الحادث البشع +)****+) &&&&& ندين الحاث البشع +)****+)  &&&&& ندين الحادث البشعش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق