القائمة

الاثنين، فبراير 21، 2011

حسين سالم الرجل الغامض


 الرجل الغامض والمقرب من الرئيس المخاوع 
صدر الغاز لأسرائيل من خلال شراكة مع مايمان اليهودى

 حسين سالم يعتبر  الصديق القريب من حسني مبارك، وهو الشريك المصري مع رجل الأعمال الإسرائيلي يوسف مايمان في شركة غاز الشرق البحر الأبيض المتوسط (الإدارة البيئية) ، والتي لديها اتفاقات طويلة الأجل لتوريد الغاز الطبيعي المصري إلى إسرائيل ، ،ولرد الجميل لتصديره الغازم تم إعفاءشركته من الضرائب بإسرائيل الجميل لتصديره الغاز
سالم وعائلته فروا من مصر بسبب الثورة. إلى دبي مع 500 مليون دولار نقدا في حوزته ،
توقيع اتفاقية العار
 سالم يتمتلك 28 ٪ من الشركة  التي زودت الغاز إلى إسرائيل منذ يونيو 2008.
و هو واحد من رجال الأعمال الأكثر غموضا في مصر ، وبقدر ما هو معروف أنه لم يكن أبدا في مقابلات مع الصحافة الغربية ولا في مصر وهو معروف بأنه صاحب سلسلة فنادق ، ومقرب من مبارك وعائلته. وكان التعامل مع رجل الأعمال الاسرائيلى المايمان توطدت  عندما كانوا شركاء في بناء مصفاة في الإسكندرية
وبدأ التركيز على تصدير الغاز الطبيعي المصري إلى إسرائيل. من الشركة المملوكة لسالم عندما تأسست في عام 2000 ، 65 ٪ ، 25 ٪ مملوكة المايمان ، والحكومة المصرية تتوزع النسبة الباقية
في يوليو 2007 ، باعت 12 ٪ من سالم إلى وسام زيل ديفيد فيشر من الولايات المتحدة في تقييم 2.2 مليار دولار ، وأربعة أشهر في وقت لاحق باعت 25 ٪ من النفط الوطنية التايلندية تتحدث الشركة في التقييم من 2 مليار دولار. وتمتلك الآن ما تبقى من الأسهم في الشركة التي الميمان (20.6 ٪) ، والمؤسسات الإسرائيلية (4.3 ٪) ، وحكومة مصر من خلال شركة الغاز إيجاس الحكومة 
كما تم مكافأ حسين سالم وشركته فى أسرائيل من الأعفاء الضريبى بعد أن شهد ت إسرائيل  جدلا واسعا بين شركات الغاز حول الإعفاء الضريبي الذي تتمتع به شركة "إي إم جي" التي يملك أغلب أسهمها رجل الأعمال المصري حسين سالم، والمسئولة عن توريد الغاز الطبيعي إلى الكيان، بعد أن طالبت شركات التنقيب عن الغاز، الكشف عن مضمون هذا الإعفاء
وأبلغت مجموعة "مرحاف"  الصهيونية المملوكة لرجل الأعمال الصهيوني يوسي ميمان، محكمة القدس المحلية استعدادها لعرض الوثائق بهذا الخصوص، بعد قيام شركات "نوبل" انرجي و"رتساف" و"هلمان الدوفي" للطاقة بالتقدم بطلب للمحكمة بهدف الإطلاع على وثائق الإعفاء الضريبي الخاص بالشركة المصرية
وذكرت صحيفة "ذا ماركر" الإخبارية الصهيونية ، أن الوثائق تم نقلها في مظروف مغلق إلى المحكمة، ونقلت عن مصادر بـ "مرحاف" القول، إن وثائق الإعفاء الضريبي تلك "مكشوفة" وعلنية، وتحظى بها بموجب البند السادس من اتفاقية كامب ديفيد بين مصر والكيان، التي تنص على توريد القاهرة الغاز الطبيعي لتل أبيب، وهذا البند موجود على موقع وزارة الخارجية الصهيونية
وأوضحت المصادر أن "إي إم جي" هي شركة مصرية خاصة يمتلك الصهيونية حوالي 25% منها، ويوجد ضمن مجلس إدارتها المكون من عشرة أشخاص صهيونيان
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق