كارثة فى حق شريان الحياة
جبال من مخلفات إزالة ورد النيل- تقليص النيل من 200متر الى 150
انتشار الثعابين والحشرات مما يهدد بكارثة
مخلفات ورد النيل تحولت لجبل |
تلال من ورد النيل |
مغامرة محفوفة بالمخاطرفى النيل مع الصيادين بقرية كفر يعقوب مركز كفر الزيات،لمشاهدة المهازل التى تتم وسط النيل وتجفيفة من مخاطر ورد النيل لكارثة اكبر ،بوضع جبال ورق النيل بجوار الشاطى رويدا رويدا تصبح تل،وبعدها يتم زراعة تلك الأرض،بعد فترة من الزمن
تلك الكارثة التى يشهدها نهر النيل وأستطاع البعض مستغلا وجود السدة العائمة (صولة )لمنع مرور ورد النيل من أمام قريتى كفر يعقوب مركز كفر الزيات وقرية سلامون التابعة لمركز كوم حمادة بحيرة ،
الكارثة التى يعلمها الجميع تم تقليص نهر النيل فى تلك المنطقة من 200متر عرض نهر النيل إلى 150متر وخلال ايام ستقل5 أنتار لو تم السطوعلى جبال مخلفات ورد النيل وضمها للأرض الزراعية فى تلك المنطقة
فى المركب |
المصيبة الكبرى ان خلال التجول فى المنطقة التى مليئة بالقازورات التى لا تطاق ناهيك عن الثعابين والذباب والتى اودت بحياة العديد من الصيادين والفلاحين نتيجة عدم رفع مخلفات ورد النيل التى اصبحت مثل حائط بارليف على قناة السويس
وسط النيل وتوقف الصيادين عن الصيد لعدم وجود أسماك فى النيل بسبب التلوث الظاهر من ورد نهر النيل فى المنطقة ناهيك عن مخلفات المصانع بالجيزة وكفر الزيات كلها عوامل أدت لموت الأسماك ،مما كان له اثر بالغ على وقف حال هؤلاء الصياين بالقريتين
يقول عادل النجار شيخ الصيادين بالمنطقة نحن لا نملك إلا الإستغاثة برئيس الوزراء بسبب التلوث الذى أوقف حال الصيادين نتيجة الجريمة الت ترتكب بأسم إزالة ورد النيل وتجمعه فى تلك المنطقة عند السد ،ناهيك عن التلوث نتيجة الصرف الصحى لمصرف الرهاوى بالجيزة وما به من مواد ملوثة وعادم المخلفات من عض الشركات مما ادى إلى القضاء على الثورة السمكية وتفشى الامراض المذمنه مثلالكبد والفشل الكلوى ،وأصبحنا لا نملك قوت يومنا لعدم القيام بمهنتنا التى توارثناها عن الأجداد وهى صيد الأسماك
وطالب الحاج سعي عبد الوهاب صياد بنقل السدة العائمة (صولة )من هذه المنطقة التى تخدم البعض بالسطو على تلك الأرض لزراعتها مستقبلا ، ونتيجة لوجود السدة فى هذه المنطقة منذ 25عاما،والمفروض ان تقوم هندسة النيل بكفر الزيات بتغير مكانها هذه السده كل5سنوات لكن لم يتم تغيرها
سعيد السيد عوض من قرية سلامون بحيرة التى لا يفصلها عن كفر يعقوب إلا 150متر عرض البحر فقط،يقولان المسئولين عن الرى يرتكبون جريمة كبرى بترك جبال ورد النيل التى يتم تجميعها عند السدة مما سبب كوارث هنا ،ناهيك عن تقليص نهر النيل فى تلك المنطقة من 200متر عرض نهر النيل إلى 150متر وخلال ايام ستقل5 أمتار بعد ترد الجبلالظاهر للجميع دون رفع المخلفات من جانب نهر النيل
محمد السيد غانم صياد ،لو تم ترك جبالمخلفات نهر النيل كما هى الآن سترتكب جريمه فى حق النيل بعد السطو عاى تلك الأرض وزراعتها ،ناهيك ونحن مقبليين على أشهر الصيف ،ومن المألوف وجود الثعابين والذباب والناموس والتى اودت بحياة العديد من الصيادين والفلاحين
بسبب الأهمال الذى نعيشه فى تلك المنطقة ونشاهد الجريمة التى تركب فى حق شريان الحياة النيل
الوفد من داخل المكان إضغط
الوفد من داخل المكان إضغط
بالفديو أزمة صيادين كفر يعقوب
ألبوم صور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق